تحية
طيبة أما
بعد،
أنا
المدعوة
فاطمة 35 سنة
متزوجة أعمل
كمهندسة دولة
في الكمبيوتر
، أعاني منذ 1993
بعد أول حمل لي
(لـ7 أشهر)
بضغط دموي
عالي وقصر
كلوي مزمن،
فكنت مداومة
على المستشفى
بمصلحة أمراض
الكلى
بالجزائر
العاصمة.
%12 Hématocrit
وفشل عام
وكثرة إلزامي
للفراش، وحسب
الأطباء
المعالجين في
الكلى وصلت
إلى مرحلة
القصر الكلوي
النهائي
ونصحوني في
البحث عن كلية
لزرعها قبل
الدخول في
عملية تصفية
الدم
اصطناعيا.
إني
أعاني مرارة
الألم
والمعانات
اليومية،
لسبب واحد هو
عدم وجود كلية
لعملية
جراحية
بالخارج حتى
ترجع لي
الحياة مرة
ثانية ملؤها
الأمل
والبسمة التي
طالما اشتقت
إليها وأخرج
ثانية إلى حقل
عملي بكل نشاط
وحزم {رغم كل
هذه المعانات
لم أغادر عملي}.
وأخيرا
تقبلوا مني،
فائق
الاحترام
والتقدير
والسلام
عليكم ورحمة
الله وبركاته.